fatma المرااقبة المميزة
نقاط : 5811
| موضوع: *شاب يدهس عشيقته بالسياره حتي قطعها في الشارع العام...........مع الصورة الإثنين ديسمبر 21, 2009 11:20 pm | |
| *شاب يدهس عشيقته بالسياره حتي قطعها في الشارع العام.
الحادثه يقال انها حقيقيه وحصلت في وقت قريب.
اليكم التفاصيل::
شاب في مقتبل العمر نهل من متاع الدنيا وكل مايريده موجود لديه ولم يعد يجد اللذه في متاع الدنيا. وبدا يشعر بالتوها والضياع الى ان اتاه داعي الحق وعرف معنى الدين وحلاوة الايمان عرف طريقه طريق الاستقرار والاطمئنان التزم بتعاليم الاسلام واطلق لحيته وقصر ثوبه والتزم بالفروض والواجبات وترك المحرمات والمنكرات واصدقاء السوء الا شئ واحد الا وهو عشيقته او مايسميها (حبيبته) هو يعلم انها محرمه عليه. ولكن في كل مره يريد ان يبتعد عنها غلبه الشيطان والهوى لانه كان يعشقها عشق لايوصف كانت تخرج معه في اغلب الاوقات. عشرة عمر كما يقال ولو بيده كان تزوجها ولكن هنالك امور اكبر منه ومنها حالت دون ذلك الزواج. تعبت نفسيته وبدأ يعيش التناقض فهل الملتزم حقا يسقط هذه السقطه. لابد ان يكون قويا. قوي الاراده والعزيمه في هجر عشيقته فالامر يخص الدين ليس لعب.
هكذا قرر في جلسة مصارحه مع نفسه واتخذ قرارا باعلامها بتركها. قرر ونفذ وفي اليوم التالي خاطبها وتحدث اليها بينه وبينها فقط.
قال لها: انه ملتزم الان وتعاليم دينه تنهاه عن الاقتراب منها والعيش معها. كانت عشيقته تصغي اليه دون ان تتكلم. تلقت منه ماقاله دون ان تنطق بكلمه.
كان يخاطبها وصوت الاسى ينبع من كلماته ولكن هكذا قرر ولابد ان يتخذ قراره وهكذا حصل الفراق ارتاحت نفسه قليلا رغم بعض الحزن الذي احس به وهو يخاطبها بهذا الاسلوب ولكن غلب عليه جانب الراحه. استمر الشاب في هجر عشيقته حتى اتى يوم المفاجأه؟؟؟؟
في يوم شتوي ماطر ركب سيارته وادار محرك السياره التفت خلفه فجأه فكانت المفأجاه التي عقدت لسانه!!
شأهد عشيقته قابعه في الكرسي الخلفي للسياره الجمته المفأجاه سألها كيف دخلت ومن اتى بك؟؟.
لم تجبه بل احس ببصرها ينظر اليه بحزن اعاد السؤال كيف دخلت؟؟ لم تجب
اراد ان يغلظ عليها القول ولكن اصابه بعض اللين وبدأت الذكريات تعود اليه يسوقها الشيطان فما كان منه الا ان امرها ان تجلس بالكرسي الامامي بعد ان اغواه الشيطان وسار بالسياره بدون هواده الى حيث لايدري وكان الصمت مسيطر عليهما والشيطان ثالثهما بدأ يختلس النظر اليها والى جمالها تاجج الحب والعشق في قلبه مره اخرى. وبدا داعي الايمان والشيطان يتصارعان كل ذلك وعشيقته صامته في حزنها.
سار بالسياره في طريق فرعي لايوجد به اي عابر سبيل وهون من سرعته وغلبه شيطان الهوى مد يده بتردد الى معشوقته وبدا يداعبها استسلمت عشيقته لهذه المداعبه فقد اشتاقت اليها... ياتيه داعي الايمان فيسحب يده هكذا الصراع كل ذلك في ثوان معدوده. ومد يده مره اخرى وبدا يداعبها ويقربها اليه اراد ان يقبلها في هذه اللحظه اتاه داعي الايمان.
فما كان منه الا ان اطبق بيده على عشيقته بكل قوته فلم يشعر بنفسه الا وكانه قد كسر عنقها من قوة الضربه احس بأنها ماتت او دخلت في غيبوبه حدث كل ذلك بصوره سريعه جدا لم تبدي العشيقه اي مقاومه فقد كان الامر مباغتا لها فتح الشاب باب السياره والقاها بالخارج وسار عنها ونظر خلفه وراى عشيقته ملقاه على الارض دون حراك يذكر اوقف السياره وعاد بها الى الخلف راى انها اصيبت ببعض الكسور فقط خاف على نفسه فما كان منه الا ان قاد سيارته بسرعه الى الامام وعبر بأطارات السياره فوق جسمها ثم كرر ذلك ثلاث مرات ليتاكد من موتها عندما تاكد انها قد فارقت الحياه تحت اطارات السياره أحس بالراحه والطمانينه. فقد تأكد الان انه لن يعود الى معشوقتها.
وهذه صورتها في الاسفل
0
اسمها:
سيجارة المالبورو هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههه.
منقول ارجو ان ينال اعجابكم
| |
|