اكتشاف خفايا الدات في وقت متأخر وهام قصة كثير حلوة

انا شاب أبلغ من العمر 24 سنة أحكي قصة وقعت لي منذ 7 سنوات بحيث تعرفت على فتات كانت تدرس معي بالصف كنت أراها من قبل عندما كنت أدرس بالإعدادية، وكانت شقيقتها تدرس معي وكانتا دائما لاتفترقا فإسغربت .لأن معظم الإخوة يكونون دائما على خلاف هذا الشيء الذي أخد إهتمامي. أكثر مشد إنتباهي جمالهما الفائق و أذبهما كدالك و كان أمر عادي فلم أبدي الإهتمام كنت اتقرب من أختها الكبرى من أجل ان نكون أصدقاء ومن أجل ان يرو أصدقائي الفتات التي اترجل أنا و إياها في الإستراحة وأتباها بأن لدي صفات أتمتع بها في جعل الفتات ترافقني وهي كانت تتعامل معي بصفة صديق قسم تجمعنا الدراسة ومرتا الأخت الصغرى كان صديق من القسم يراقبها وكان يريد إقامة علاقة معها علما أن البنت جسمها أكبر من سنها فتقصد مشاكستها وكان يتبعها في الشارع قصد معرفة بيتها وفعلا كما خطط وأوقفها فخافت وتركته يكمل حديثه ودهبت باكية ولم تردعليه فأخبرت أختها والتقت به في الإعدادية هي وزميلة شقيقتها الكبرى فتكلمت الصديقة من أجل ان يبتعد عنها فكان جوابه أنه أ نكر انه يعرفها و انها هي التي تغريه فكانت تتكلم و عيناه الجميلتان ممتلئتان بالدموع وأكتشفت ان الأختان أختان بمعنى الحق و أنهما شريفتان و طاهرتان ولم ألحظ في حياتي قط أن رأيتهما مع رجل لا في الإعدادي و لا الثانوي . ومرت السنون على تلك الواقعة وفكرت في طريقة التفكير التي كنت أفكر فيهامن أجل التقرب إلى البنت حينها توصلت إلى نتيجة هو انني كنت في سن المراهقة وضحكت على حالي و كان أمرا بديهيا ان اتصرف بهذا التصرف و في الثانوي من الصدف الجميلة أن أخت تلك الفتات جمعتني الدراسة بها وهي بدورها تعرفت علي ولم تكن الجرءة لتحدث معها و مرت الأيام و تعرفنا لأن في القسم لابد انك ما تكون مكمل شيء من الدروس و كان شيء مشترك بناتنا و هو الباص . وعليه تعرفنا اكثر و أكثر و كانت تتميز بنبرة جميلة في صوتها واوووو وكانت لما تحكي لي مشكل يحصل معها في البيت أو شيء من هذا القبيل كنت فقط أصغي لصوتها و طريقة حكيها و كانت تجذبني إليها بطريقة خطيرة لأنها بمعنى الكلمة: كاملة الأنوثة وكانت لها صديقة صعبت المراث و إستغربت كيف فرضت عليها إحترامها و حتى أنى إرتحت لها و كنت أشكي ليها إدا وقع مشكل لي تعطيني نصيحة ولكن بطرق سياسية لدرجة وضعت تقتها فيا ولما تكون إحدي الأيام فارغة نخرج أنا و إياها بعلم والدتها و أختها وكانت ترافقني لتسوق {شراء ملابس أو.... و هي كانت تختار لي بذوقها و هي كذالك إن أرادت الشراء....} وتعلقت كثيرا بها و ما عرفت هذا هل هو حب أم نزوة لأني أنا من عادتي أني لا أحب شخص حتى اتحقق منه إن كان يستحق هذا الشعور و تدكرت( قوله عزوجل وجعلنا بينهم مودة و رحمة ) و أنا أسألكم إخواني القراء هل هذا ود أم رحمة ؟

لأن هده المودة ينزلها الله عند الزواج بالتوكل على الله و الزوج لم يسبق له أن أقام علاقة مع هده الزوجة .

ولما توسطت الدراسة وقع خلاف بيني وبين أستاد وكنت وراء الباب من أجل طلب هاتف للإتصال بوالدي لأنه طردني ولم يود إعادتي إلى الصف وكان هاتفي خلص من المكالمة إعتقد أني ذهبت و دفع الباب و أنا من ورائه و تكسر أنفي و خظعت لجراحة وكانت دائما تتصل بيا من أجل الإطمئنان وكانت كلما أتيحت لها فرصة تأتي لرؤيتي حتى شوفيت وسررت للأنها كانت تهتم لأمري حتى تلاميد القسم كانو يسألون عني و لكن لم أهتم سوى لها مع إحترام لكل شخص منهم

و عند نهاية السنة الدراسية تعرفنا على زملاء من ثانوية أخرى و كن نلتقي من اجل هدف و احد هو النجاح في نهاية أخر السنة و مرة كنت معهم وإفترقنا في الطريق و كنت أبحث عنها كالمجنون لما إلتقيت بها قطعت الكلام عنهالمدة أسبوع فسألتني ما بك قلت لها لا شيء قلت لها لدي مشكل بالمنزل لا أود التكلم مع أحد و تصالحنا و أكتشفت أني أحبها لم أصارحها بحبي ونجحت هي إلى السلك الجامعي أنا لم أنجح و تأكدت أني سأخصرها و عند بدايتها لدراسة الجامعية كانت مرة تأتي لرأيت كما تقول أصدقائها و سألتها وين هالغيبة تقول مع الدراسة صعبة و مرت سنتين وبحت لها بحبي فكان منها أنها أجابت بأني مثل شقيقها فصدمت ومرضت و لم انساها 7سنوات ولم أيأس لأنها ما تعمل شي اسمو علاقة حب طلبت منها أتزوجها قالت لي أني لم أكون مستقبلي ولا أعمل قلت لهاانتي تحبين شخص أخر فأقسمت لي ما بتحب أحد وانقطعت جميع الأخبار وبقى الهاتف الرابط الواحد ومبتردش علي وكنت بحاول كثيرا دون جدوى ما بتردش و مبارح طلبت اننا نرجع إخوة و أخيرا ردت قالت ok و ما في حذا يغظب من خوه ماهو رأيكم إخواني لأني كنت بطلب منها نرجع إخوة من سنين وما بتردش و مبارح ردت بماذا أفسر هذه التصرفات وكنت مرة مرة بسمع تلفون بيرن وبدون رقم و مرةة بس فتحت الخط وماردش شو هذا يعالم أنا 7 سنين وبموت فيها ما نسيها قصة طويلة و لس فيه كتير أشياء ماقلتها مشان مأطول أكثر

أرجوكم لاتبخلو عليا بردودكم و تسلمو لكل من تعاطف معي